mha1966
عدد المساهمات : 50 نقاط : 53518 تاريخ التسجيل : 20/04/2010
| موضوع: التهاون في الصلاة حرام بس بصراحه ما توقعت العقوبه كذا .. الله يهدي الجميع ! الثلاثاء أبريل 20 2010, 19:42 | |
| السلام عليكم ﻻ شك أن عقوبة تارك الصلاة عظيمة لكن ﻻ نعرف ما هي عقوبته ﻷن هذا من علم الغيب الذي لم يطلع عليه بشر ولا يعرف هذا الغيب إلا بدليل صحيح وﻻ شك أن هذا الحديث المذكور لم يثبت عن النبي -صلى الله عليه آله وسلم- وانظر-غير مأمور-هذا النقل من هذا الرابط: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صحة حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة " ؟ سؤال عن صحة الحديث التالي قبل أن أوزعه على الأصدقاء : منكر أو تارك الصلاة يعاقبه الله خمس عشرة عقوبة 6 أثناء حياته و3 حين الموت و3 في القبر و3 يوم القيامة : العقوبات في الدنيا : 1- يمحق الله البركة في عمره 2- لا يستجيب الله لدعائه 3- تذهب من وجهه علامات الصلاح 4- تمقته جميع المخلوقات على الأرض 5- لا يثيبه الله على عمله الصالح 6- لن يشمله الله في دعاء المؤمنين العقوبات أثناء الموت : 1- يموت ذليلاً 2- يموت جوعاناً 3- يموت عطشاناً ولو شرب جميع ماء البحر العقوبات في القبر : 1- يضيق الله قبره حتى تختلف أضلاعه 2- يوقد الله عليه ناراً ذات جمر 3- يرسل الله إليه ثعباناً يقال له الشجاع الأقرع يضربه من الفجر للظهر لتركه صلاة الفجر ومن الظهر للعصر لتركه صلاة الظهر وهكذا ... وفي كل ضربة يدخله في عمق الأرض 70 ذراعاً . العقوبات يوم القيامة : 1- يرسل الله إليه من يسحبه على وجهه 2- ينظر الله إليه نظرة غضب يسقط معها لحم وجهه 3- يحاسبه الله بصرامة ويقذف به في النار . الحمد لله أولاً : حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ، وثلاثة في القبر ، وثلاثة عند خروجه من القبر ... " : حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال عنه سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - في مجلة " البحوث الإسلامية " ( 22 / 329 ) : أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عقوبة تارك الصلاة وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة الخ : فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في " لسان الميزان " والحافظ ابن حجر وغيرهما . وكذلك أصدرت " اللجنة الدائمة " فتوى برقم 8689 ببطلان هذا الحديث كما في " فتاوى اللجنة " ( 4 / 468 ) ومما ورد في الفتوى مما يحسن ذكره قول اللجنة : ( ... وإن فيما جاء عن الله وعن رسوله في شأن الصلاة وعقوبة تاركها ما يكفي ويشفي ، قال تعالى : ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ) النساء / 103 ، وقال تعالى عن أهل النار : ( ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ... ) المدثر 42 – 43 ، فذكر من صفاتهم ترك الصلاة ... ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) رواه الترمذي ( 2621 ) والنسائي ( 431 ) ، وابن ماجه ( 1079 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي ( 2113 ) ، والآيات والأحاديث من ترك الصلاة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه كفراً . راجع سؤال ( [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقروناً ببيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه . " فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة " ( 1 / 6 ) . نسأل الله تعالى أن يثيبك على حرصك على دعوة إخوانك ونصحهم إلا أنه ينبغي أن يتقرر عند كل راغب في بذل الخير للناس وترهيبهم من الشر أن ذلك لابد أن يكون بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأن في الصحيح غنية وكفاية عن الضعيف . سألين الله أن يكلل مسعاك بالنجاح وأن يهدي من تدعوهم إلى سلوك طريق الاستقامة وجميع المسلمين . والله أعلم . وأما الحديث الثاني:"من ترك صلاة ..." فتفضل هذا النقل على هذا الموقع: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السؤال أريد أن أتأكد من صحة حديث هو: قال رسول الله صلى الله عليه وسلممن ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور، ومن ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة، ومن ترك صلاة العصر فليس في جسمة قوة، ومن ترك ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة، ومن ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة، لا بارك الله في رزق يلهي عن الصلاة)هذا هو نص الحديث هل هو صحيح أم لا؟ وجزاكم الله خيراً. حمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلم نعثر على هذا الحديث في شيء من دواوين السنة، وأمارات الوضع عليه ظاهرة، فما ذنب الأولاد إذا فرط أبوهم في الصلاة، فيقال ليس فيهم ثمرة، وقد قال الله تعالى: وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:164}، وانظر الفتوى رقم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فهي مهمة، ولا شك أن التهاون في أمر الصلاة شأنه خطير، وقد يفضي بصاحبه إلى الكفر والعياذ بالله، وانظر الفتوى رقم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والفتوى رقم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والفتوى رقم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. والله أعلم. يقول: أخوك محمد السامر: على المسلم أن يثبت من اﻵية-بالعودة إلى المصحف-ومن الحديث-بالعودة إلى علماء الحديث-لئلا يقع في وعيد حديث النبي-صلى الله عليه وآله وسلم:"إن كذبا عليّ ليس ككذب على أحد فمن كذب عليّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار"رواه البخاري (1229) ، ورواه مسلم في مقدمة صحيحه (3) دون قوله : " إن كذبا علي ليس ككذب على أحد " . وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تكذبوا علي فإنه من كذب علي فليلج النار " رواه البخاري (106). وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " من حدث عني بحديث يُرى أنه كذب فهو أحد الكاذبِِينَ" رواه مسلم (1). وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى كفر من تعمد الكذب عليه صلى الله عليه وسلم . وعلى ما تقدم ﻻ يجوز إرسال هذه اﻷحاديث المكذوبة على النبي-صلى الله عليه وآله وسلم وﻻ تناقلها إﻻ لتوضيح أنها كذب. للاستزادة تفضل هذا الرابط: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] __________________ قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عن أصحابه:-
"من صلى لله أربعين يوما في جماعة، يدرك التكبيرة الأولى، كُتبت له براءتان: براءة من النار، وبراءة من النفاق" "إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم" "والكلمة الطيبة صدقة" قال عبدالله بن مسعود-رضي الله عنه-:"من خالف قولـُه فعلـَه فإنما يوبخ نفسه". يصدق ذلك قوله-تعالى-:(يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون*كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون) مقت من الله يتبعه-ولا بُـدَّ-مقت من النفس والناس. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإذا بحثتَ عن التقي وجــدتَهُ*رجــلاً يُصدِّق قولَــهُ بفعالِ
وإذا اتقى اللّه امرؤٌ وأطاعـــه*فيــداه بيــــن مكارمٍ ومَعالي
وعلى التقي إذا ترسَّخ في التـقى*تـاجان: تاجُ سكينةٍ وجـــلالِ
وإذا تناسبتِ الــــرجالُ فما أرى*نسبًا يكون كــــصالحِ الأعمالِ | |
|